الأربعاء، 17 أغسطس 2011

كيف تحب نفسك وكيف تكون سعيد: كيف تفصيل بين مشاكل البيت وبين العمل والعكس

كيف تحب نفسك وكيف تكون سعيد: كيف تفصيل بين مشاكل البيت وبين العمل والعكس: "السلام عليكم اولا \ الرحه تعطى لتفكير الصحيح لحل المشكلات وقيام بعمل على اعلى مستوى ويتطلب ذلك 1 - عدم خلط المشكله سوى كان متعلقه با..."

كيف تفصيل بين مشاكل البيت وبين العمل والعكس

السلام عليكم
اولا \ الرحه  تعطى لتفكير الصحيح  لحل المشكلات وقيام بعمل على اعلى مستوى
ويتطلب ذلك 1-  عدم خلط  المشكله سوى كان متعلقه بالبيت او العمل  وعند الخلط يصعب الحل فتكون مشكله فى البيت وفى العمل فكلا يوثر على الاخر
2-تعليم الصبر على حل المشكله وتعليم  اكتساب الخبره ومهارات  لحل المشكلات  وتعليم الفصل بين المشكله وبين العمل
3- الاستعداد لحل المشكلات  فكلما كان الانسان مستعد كان يساعده على حل المشكلات بسرعه
ويكون ذلك من التعليم من الاخرين مع  التطوير لان كل مشكله تختلف عن الاخره
4- التوكل على الله  لان الله يعطى للانسان الصبر وتحمل المسئوليه والاسمرار  فى حل  المشكله ويعطى الله الامل لللانسان فى المستقبل بمعرفة بان اى مشكله لها حل - وعدم جعل المشكله صعبه حلها   لتمكن من حلها باذن الله
**********************
ومواجهة المشكلة يتطلب تحليلها ، والعمل المنظم للتغلب عليها إجراء الخطوات الآتية :
1. تحديد طبيعة المشكلة، وتحليلها إلى أجزاء بحيث يسهل تناولها وإيجاد حلول لها .
2. التخطيط الدقيق ، ويتضمن تحديد القوى البشرية ، والموارد المالية ، والوسائل المعينة ، والمهارات المطلوبة ، والزمن اللازم.
3. جمع المعلومات وتحديد مصادرها وكيفية الحصول عليها .
4. جمع وتوليد الأفكار للتعامل معها، وحصر الخيارات المتوفرة.
5. تقييم الأفكار المقترحة والخيارات المتاحة وفق أسس موضوعية.
6. اختيار الحل الملائم واختباره تمهيداً لقبوله واعتماده.

غير أن ( جون هيني ) يرى أن التعليم باستخدام أسلوب حل المشكلات يتم في سبع خطوات هي: (6)
تحديد المشكلة أو توليدها وفهم معناها .
1. إعادة صياغى المشكلة في صيغة تسمح بالبحث عنها .
2. التخطيط المفصل للعمل التجريبي .
3. تنفيذ العمل التجريبي .
4. استخلاص البيانات وعرضها على شكل تقارير .
5. تفسير البيانات .
6. تقويم الخطوات المتبعة في حل المشكلة وتقويم النتيجة النهائية .

وقد تعرّض هايس 1981 Hayes لهذه الخطوات بشيء من التفصيل كالآتي: (7)
1- تحديد المشكلة، وهذا التحديد يقتضي:
أ- التعرف على موقع المشكلة في الموقف.
ب- تحديد عناصر الهدف.
ج- تحديد العناصر المسببة للعقبات.
د- تحديد المشكلات الأساسية والثانوية.

2- توضيح المشكلة من خلال:
أ- تعريف المصطلحات.
ب- تحديد العناصر الرئيسة.
ج- توضيح عناصر المشكلة بالأشكال والصور وما شابه ذلك.

3- بناء خطة الحل، ويتم بذلك بـ:
أ- إعادة صياغة المشكلة بصورة واضحة ومحددة.
ب- اختيار أفضل الأساليب ملاءمة لتنفيذ الخطة.
ج- وضع استراتيجية لمواجهة المعوقات المتوقعة.

4- توضيح الخطة بـ:
أ- مراقبة العملية التي يجري تنفيذها.
ب- تذليل المعوقات الطارئة.
ج- تعديل الخطة حسبما تقتضيه الظروف الطارئة.

5- الاستنتاج ويتضمن:
أ- صياغة النتائج التي يتم التوصل إليها بصورة واضحة.
ب- تعليل النتائج بالأدلة العلمية.

6- التقويم ويكون من خلال:
أ- التحقق من نجاعة الأساليب المتبعة.
ب- التحقق من صحة النتائج التي تمّ التوصل إليها.

وأما ستيرنبيرج (1992 Sternberg) فقد اقترح استراتيجية تتألف من ثماني خطوات هي : (8)
1 – الإحساس بوجود مشكلة .
2 – تحديد طبيعة المشكلة بوضوح والتعرف على عواملها وأسبابها .
3 – تحديد متطلبات الحل .
4 – وضع خطة الحل .
5 – بدء تنفيذ الخطة .
6 – متابعة عملية التنفيذ بصورة منظمة ومستمرة .
7 – مراجعة الخطة وتعديلها وتنقيحها .
8 – تقيم حل المشكلة والاستعداد لمواجهة مشكلة أخرى أو مشكلة مستقبليبة تنجم عن الحل الناتج للمشكلة الأولى .

نخلص مما سبق إلى أن خطوات التعلم بأسلوب حل المشكلات تتلخص في :
1 – الإحساس بوجود مشكلة .
2 – تحديد طبيعة المشكلة وصياغتها بصورة تسمح بالتعامل معها .
3 – توظيف الخبرات وجمع المعلومات اللازمة للحل .
4 – صياغة الفرضيات ووضع خطة للحل .
5 – مناقشة الفرضيات واقتراح حل بناء على المعطيات .
6 – تقويم الحل .